سمْراء رَقّي فما بالقلبِ من رمقٍ
أخشى عليهِ فما أضناهُ إلاَّكِ
قد كان قبل هواكِ في زُهْدٍ فأرَّقهُ
شوْقٌ إليكِ أذا مارامَ لُقْياكِ
جودي بوصْلٍ لعل الله يُنْقذهُ
من سهم قاتل رمتّهُ فيهِ عيناكِ
أو فأقتليهِ بسيفِ الهجر سيّدتي
حتّى تزيْدي بهِ تعْداد قتْلاكِ
يامُنَّية الروح لولاكِ لما أشتعلت
نارالغرام بقلبي الهائم الباكي
قد طال ليلي كإن لا صُبْح يتْبعهُ
ويمُريومي أُقلَّب فيهِ ذكّراكِ
جيران نحن وبُخْلكِ كاد يقْتُلني
رُحْماكِ جودي على مُضْناكِ رُحْماكِ
يا قَبْلَة الحُب في محْرابكِ سجدت
روْحي ذليلة ترجوكِ وتنْخاكِ
بقلمي : عبد الرحمن محمد
أخشى عليهِ فما أضناهُ إلاَّكِ
قد كان قبل هواكِ في زُهْدٍ فأرَّقهُ
شوْقٌ إليكِ أذا مارامَ لُقْياكِ
جودي بوصْلٍ لعل الله يُنْقذهُ
من سهم قاتل رمتّهُ فيهِ عيناكِ
أو فأقتليهِ بسيفِ الهجر سيّدتي
حتّى تزيْدي بهِ تعْداد قتْلاكِ
يامُنَّية الروح لولاكِ لما أشتعلت
نارالغرام بقلبي الهائم الباكي
قد طال ليلي كإن لا صُبْح يتْبعهُ
ويمُريومي أُقلَّب فيهِ ذكّراكِ
جيران نحن وبُخْلكِ كاد يقْتُلني
رُحْماكِ جودي على مُضْناكِ رُحْماكِ
يا قَبْلَة الحُب في محْرابكِ سجدت
روْحي ذليلة ترجوكِ وتنْخاكِ
بقلمي : عبد الرحمن محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق