الثلاثاء، 28 أغسطس 2018
الخميس، 23 أغسطس 2018
حين اراك .....بقلم المبدعة ..جيهان المسعودي الرويضي
حين أراك..
كيف أخفي عنك حبي
كيف يهدأ نبض قلبي
أو أخفي عن الناس اشتياقي
ولا يشرد فيك ذهني
أكاد أناديك بين قومي
ها أنا ذا.. لتراني
وتتكحل برؤياك عيوني
كم من المرات
مررت بقربي
ألم تسمع ضجيجا بصدري
ألا تعلم بأنه رفرفة بقلبي
كيف أمنع نداء بروحي
أرسمك على أوراقي
وأكتب اسمك بدفاتري
معانقا لإسمي
وأخفي صورك بين كتبي
تأخذني قدماي لدربك
وأتوه عن الطريق لبيتي
وودت كثيرا لو تسمعني
حلمت أكثر أن تجبني
كيف لي أن أحيا بدونك
أتنفس غير عطرك
أن أسكر من غير كأسك
أتذوق الرحيق بغير لثمك
ليتك تعلم وتعرف
بأن يداي تشتاق لمسك
تعشق شفتاي اسمك
تشتهي أوتاري لعزفك
وليتك تعرف
بأني لم أخلق لغيرك
وبعمري أفتدي عمرك
طال انتظاري لضمك
والكل حولي يتعجب
بغير وجودك أسكت
في حديثهم لا أرغب
وربما أزمع الرحيل
بأن رأسي متعب
وأراك قادما فأرحب
يتهلل وجهي وأصخب
فمتى تعرف يا رجل
بأني أحبك أنت
أنتظرك أنت
لتضمني بين ذراعيك
تشكو مثل أشواقي
تشعر بمثل حنيني
وحر النار في بعدي
تسهر مثل سهري
ولا أرضي لمقلتيك بدمعي
ليت قلبي يطاوعني
لهجرك
كفاه يصبر على بعدك
أيها الغائب متى تعود
أشتاق إليك
متى تعلم.
#جيهان_المسعودي_الرويضي
كيف أخفي عنك حبي
كيف يهدأ نبض قلبي
أو أخفي عن الناس اشتياقي
ولا يشرد فيك ذهني
أكاد أناديك بين قومي
ها أنا ذا.. لتراني
وتتكحل برؤياك عيوني
كم من المرات
مررت بقربي
ألم تسمع ضجيجا بصدري
ألا تعلم بأنه رفرفة بقلبي
كيف أمنع نداء بروحي
أرسمك على أوراقي
وأكتب اسمك بدفاتري
معانقا لإسمي
وأخفي صورك بين كتبي
تأخذني قدماي لدربك
وأتوه عن الطريق لبيتي
وودت كثيرا لو تسمعني
حلمت أكثر أن تجبني
كيف لي أن أحيا بدونك
أتنفس غير عطرك
أن أسكر من غير كأسك
أتذوق الرحيق بغير لثمك
ليتك تعلم وتعرف
بأن يداي تشتاق لمسك
تعشق شفتاي اسمك
تشتهي أوتاري لعزفك
وليتك تعرف
بأني لم أخلق لغيرك
وبعمري أفتدي عمرك
طال انتظاري لضمك
والكل حولي يتعجب
بغير وجودك أسكت
في حديثهم لا أرغب
وربما أزمع الرحيل
بأن رأسي متعب
وأراك قادما فأرحب
يتهلل وجهي وأصخب
فمتى تعرف يا رجل
بأني أحبك أنت
أنتظرك أنت
لتضمني بين ذراعيك
تشكو مثل أشواقي
تشعر بمثل حنيني
وحر النار في بعدي
تسهر مثل سهري
ولا أرضي لمقلتيك بدمعي
ليت قلبي يطاوعني
لهجرك
كفاه يصبر على بعدك
أيها الغائب متى تعود
أشتاق إليك
متى تعلم.
#جيهان_المسعودي_الرويضي
الأحد، 19 أغسطس 2018
لقد شاقني ذكر الحبيب ...بقلم الشاعر محمد الهلالي
،،،،،،لقد شاقني ذكرالحبيب،،،،،،،،،،،
هنالكَ في وادٍ بيثربَ نسمةٌ
لها بين أرجاءِ المكانِ نضوحُ
تهبَُ بحملانِ الطيوبِ تعطّرًا
بوادِ رحيقٍ من شذاهُ تفوحُ
فهذا فؤادي مُسرجٌ خيلَ حبِّه
سريعٌ إلى أرض الحبيبِ جَموحُ
تراءتْ ليَ الدنيا وقد جادَ خاطري
وفيضُ الهدى في خافقيَّ يلوحُ
فكيفَ خلاصي من مصابِ رزيّتي
وإني على أيكِ الذنوبِ طَريحُ
أخطُّ مَقالي في مديحِ محمّدٍ
لترويه دمعاتُ الغرامِ تبوحُ
أضعتُ حياتي في غرورٍ وغفلة
وفعليَ من سوء الذنوبِ قبيحُ
أتيتُ ذليلًا أستنيرُ بحبِّكم
بقلبٍّ من العشق الدفينِ صدوحُ
لقد شاقَني ذكرُ الحبيبِ محمدٍ
وهبّت بقلبي من عطوركَ ريحُ
تركتُ لذيذَ النَّوم لستُ أُطيقُه
وكيف هجوعي والفؤادُ ذبيحُ
سقى اللهُ أرضًا حلَّ فيها أريجُه
غمامٌ هطولٌ بالقِفارِ مسيحُ
لقد عَجزَ التعبيرُ عن وصفِ خُلقه
هو الشوقُ يأتي بالهوى ويروحُ
قويٌّ أمينٌ صادقُ القول محسنٌ
حكيمٌ حليمٌ راحمٌ وصفوحُ
وكان إمامَ الأنبياء ِجميعِهِم
وآدمُ فيهم والكليمُ ونوحُ
فليس لنا من دون شرعِك منهجٌ
له بيننا عطرٌ بفيكَ يفوحُ
وما كان الا ناطقًا وحيَ ربّه
وأقوالُه للبيناتِ شُروحُ
يمينًا حلفتُ إنه أجودُ الورى
بكلتا يديه بالعطاءِ سَموحُ
رحيمٌ على أعدائِه وخصومِه
اذا قال قولًا فالمقالُ صحيحُ
حريصٌ على إلباسِنا ثوبَ عزةٍ
رحيمٌ بكل المؤمنين نصوحُ
ففضلُك ما أوتيه قبلَك مُرسلٌ
تقاصَرَ عنه صالحٌ ومسيحُ
كريمٌ حوى جودَ الوجودِ بأسرِه
ومنْ عجبٍ ضمَّ الحبيبَ ضريحُ
أتيتكَ يا هادي الهداةِ مسلِّمًا
لطيبة قلبي في البعادِ جريحُ
أيا سيدَ السَّاداتِ تُهتُ بخطوتي
وقلبيَ تحت المعضلاتِ رزوحُ
طُعنتُ بسيفِ البُعدِ طعنًا مبرِّحًا
أصابَ فؤادي بالنصالِ جُروحُ
جروحٌ أصابت مهجتي من بعادِكم
وجاورَ جُرحًا في الضلوعِ قَروحُ
زرعتُ على خصبِ الفؤادِ محبتي
لينمو في حقِّ الرسولِ مديحُ
سألتُ إلهي في مديحِك رحمةً
فذكرُك للقلبِ الكسيرِ يُريحُ
شكوتُ الى الرحمن ذنبي وفاقتي
فإن فؤادي في الظلامِ يسيحُ
فيا ربِّ صلْ حبلي بحبلِكَ انني
دموعي من الشوقِ الدفينِ سفوحُ
وهذا امتداحي في جَنابِك غايتي
بقلب إلى أفضالكم لطموحُ
ومن لي سوى المختار في يوم محشرٍ
اذا كافرٌ يوم الحساب يصيحُ
ينوح فؤادي من ذنوبي وذلَّتي
وحُقَّ لحمَّال الذنوب ينوحُ
وهل يسعفُ الجاني قصائدُ سُطِّرت
أياليتَ أنِّي شاعرٌ وفصيحُ
*******************
الهلالي ابو سليم
هنالكَ في وادٍ بيثربَ نسمةٌ
لها بين أرجاءِ المكانِ نضوحُ
تهبَُ بحملانِ الطيوبِ تعطّرًا
بوادِ رحيقٍ من شذاهُ تفوحُ
فهذا فؤادي مُسرجٌ خيلَ حبِّه
سريعٌ إلى أرض الحبيبِ جَموحُ
تراءتْ ليَ الدنيا وقد جادَ خاطري
وفيضُ الهدى في خافقيَّ يلوحُ
فكيفَ خلاصي من مصابِ رزيّتي
وإني على أيكِ الذنوبِ طَريحُ
أخطُّ مَقالي في مديحِ محمّدٍ
لترويه دمعاتُ الغرامِ تبوحُ
أضعتُ حياتي في غرورٍ وغفلة
وفعليَ من سوء الذنوبِ قبيحُ
أتيتُ ذليلًا أستنيرُ بحبِّكم
بقلبٍّ من العشق الدفينِ صدوحُ
لقد شاقَني ذكرُ الحبيبِ محمدٍ
وهبّت بقلبي من عطوركَ ريحُ
تركتُ لذيذَ النَّوم لستُ أُطيقُه
وكيف هجوعي والفؤادُ ذبيحُ
سقى اللهُ أرضًا حلَّ فيها أريجُه
غمامٌ هطولٌ بالقِفارِ مسيحُ
لقد عَجزَ التعبيرُ عن وصفِ خُلقه
هو الشوقُ يأتي بالهوى ويروحُ
قويٌّ أمينٌ صادقُ القول محسنٌ
حكيمٌ حليمٌ راحمٌ وصفوحُ
وكان إمامَ الأنبياء ِجميعِهِم
وآدمُ فيهم والكليمُ ونوحُ
فليس لنا من دون شرعِك منهجٌ
له بيننا عطرٌ بفيكَ يفوحُ
وما كان الا ناطقًا وحيَ ربّه
وأقوالُه للبيناتِ شُروحُ
يمينًا حلفتُ إنه أجودُ الورى
بكلتا يديه بالعطاءِ سَموحُ
رحيمٌ على أعدائِه وخصومِه
اذا قال قولًا فالمقالُ صحيحُ
حريصٌ على إلباسِنا ثوبَ عزةٍ
رحيمٌ بكل المؤمنين نصوحُ
ففضلُك ما أوتيه قبلَك مُرسلٌ
تقاصَرَ عنه صالحٌ ومسيحُ
كريمٌ حوى جودَ الوجودِ بأسرِه
ومنْ عجبٍ ضمَّ الحبيبَ ضريحُ
أتيتكَ يا هادي الهداةِ مسلِّمًا
لطيبة قلبي في البعادِ جريحُ
أيا سيدَ السَّاداتِ تُهتُ بخطوتي
وقلبيَ تحت المعضلاتِ رزوحُ
طُعنتُ بسيفِ البُعدِ طعنًا مبرِّحًا
أصابَ فؤادي بالنصالِ جُروحُ
جروحٌ أصابت مهجتي من بعادِكم
وجاورَ جُرحًا في الضلوعِ قَروحُ
زرعتُ على خصبِ الفؤادِ محبتي
لينمو في حقِّ الرسولِ مديحُ
سألتُ إلهي في مديحِك رحمةً
فذكرُك للقلبِ الكسيرِ يُريحُ
شكوتُ الى الرحمن ذنبي وفاقتي
فإن فؤادي في الظلامِ يسيحُ
فيا ربِّ صلْ حبلي بحبلِكَ انني
دموعي من الشوقِ الدفينِ سفوحُ
وهذا امتداحي في جَنابِك غايتي
بقلب إلى أفضالكم لطموحُ
ومن لي سوى المختار في يوم محشرٍ
اذا كافرٌ يوم الحساب يصيحُ
ينوح فؤادي من ذنوبي وذلَّتي
وحُقَّ لحمَّال الذنوب ينوحُ
وهل يسعفُ الجاني قصائدُ سُطِّرت
أياليتَ أنِّي شاعرٌ وفصيحُ
*******************
الهلالي ابو سليم
اسافر في دموع......بقلم الشاعر الدكتور ...منصور غيضان
أسافر فى دموع هادرات
من النيل الذكى إلى الفرات
وأهجر مقلتى بشفيف روح
فتنسى أننى حلم السرات
وتنزعنى من الأفراح قسرا
ومن ضحك لكرب البائسات
وأمواج بها زرق المنايا
تبين كنجمة فى الغابرات
أسافر يا دموع الصب هونا
وﻻ ألقى المنى فى الآتيات
أغنى والغناء نديم حزن
وأنثر من زهور عاطرات
فمن ذا يقتفى أثرى وإنى
أعانى من جروح غائرات
فإن يكن الشقاء قرين أمسى
فقلبى قد يحن إلى النجات
الشاعر الدكتور / منصور غيضان
من النيل الذكى إلى الفرات
وأهجر مقلتى بشفيف روح
فتنسى أننى حلم السرات
وتنزعنى من الأفراح قسرا
ومن ضحك لكرب البائسات
وأمواج بها زرق المنايا
تبين كنجمة فى الغابرات
أسافر يا دموع الصب هونا
وﻻ ألقى المنى فى الآتيات
أغنى والغناء نديم حزن
وأنثر من زهور عاطرات
فمن ذا يقتفى أثرى وإنى
أعانى من جروح غائرات
فإن يكن الشقاء قرين أمسى
فقلبى قد يحن إلى النجات
الشاعر الدكتور / منصور غيضان
يادار صبرا....بقلم الشاعر ادهم النمريني
يادار صبرًا
……
رحلَ الحبيبُ فشاخَتِ الأطلالُ
واسْتحكَمَتْ في جيدِها الأَغلالُ
وبَكَتْ كما يبكي الحزينُ صغارَهُ
بوداعهِمْ من دمعةٍ تنهالُ
البابُ يعزفُ لحنَهُ إذ هزّهُ
ريحٌ تمادَتْ في النّوى تغتالُ
والتّينُ يرمي للجدارِ حنينَهُ
وكأنّما في حضنهِ الآمالُ
في الرُّكْنِ تجثو وردةٌ جوريّةٌ
يبسَتْ وَجَفَّ بِقُرْبِها شلالُ
حتى الحَمام إذا سمِعتَ هديلَهُ
لتناثَرَتْ من عزفهِ الأهوالُ
لم يلقَ في عُشِّ الأحبّةِ سائِلًا
وجوابهُ في صمتهِ الإذلالُ
وانظرْ إلى ذكرى تُعانقُ جيدَهُ
ذاكَ الذي من صورةٍ يختالُ
ذاكَ الجدارُ وكمْ غفا في صدرهِ
شعرٌ إذا ضحكَ الحبيبُ ُيُقالُ
يا دارُ صبرًا فالحبيبُ مُقَيّدٌ
وعسى تُكفكفُ دمعَكِ الأحوالُ
فاللهُ ربّي قد وقفتُ ببابهِ
ولقدْ خلَتْ من بابِهِ الأقفالُ.
أدهم النمريني
……
رحلَ الحبيبُ فشاخَتِ الأطلالُ
واسْتحكَمَتْ في جيدِها الأَغلالُ
وبَكَتْ كما يبكي الحزينُ صغارَهُ
بوداعهِمْ من دمعةٍ تنهالُ
البابُ يعزفُ لحنَهُ إذ هزّهُ
ريحٌ تمادَتْ في النّوى تغتالُ
والتّينُ يرمي للجدارِ حنينَهُ
وكأنّما في حضنهِ الآمالُ
في الرُّكْنِ تجثو وردةٌ جوريّةٌ
يبسَتْ وَجَفَّ بِقُرْبِها شلالُ
حتى الحَمام إذا سمِعتَ هديلَهُ
لتناثَرَتْ من عزفهِ الأهوالُ
لم يلقَ في عُشِّ الأحبّةِ سائِلًا
وجوابهُ في صمتهِ الإذلالُ
وانظرْ إلى ذكرى تُعانقُ جيدَهُ
ذاكَ الذي من صورةٍ يختالُ
ذاكَ الجدارُ وكمْ غفا في صدرهِ
شعرٌ إذا ضحكَ الحبيبُ ُيُقالُ
يا دارُ صبرًا فالحبيبُ مُقَيّدٌ
وعسى تُكفكفُ دمعَكِ الأحوالُ
فاللهُ ربّي قد وقفتُ ببابهِ
ولقدْ خلَتْ من بابِهِ الأقفالُ.
أدهم النمريني
الجمعة، 17 أغسطس 2018
همسات الليل....بقلم الشاعر ابو النور الحلبي
(همساتُ الليل)
سألتُ البدر عن همسات ليلٍ
فقالَ الليلُ يسحرُ بالنجومِ
فهذي. قد. تعاتبني. واخرى
تسامرٌ عاشِقا حالَ السقيم
بناتُ النعّْشِ تزّوِرُ ابن دبٍ
يتيماً عاش في حضنِ الحريمِ
وقالَ سْهْيلْ للميزانِ اِنصف
تعدِ الجديَّ حولي. للتخوم
وراحَ النسرُ ينشِبُ مِخلَبيه
على الجوزاءِ ياملُ بالمقيمِ
فتخرجُ من مخادعها الثريا
لتصلحَ ما جرى بينَ الخصومِ
وبنتُ الصُبحِ تبذلُ كُلَ جهدٍ
لتعُلِنَ نفسها. النجم. العظيم
فيأتي الفجر يحملُ كل بشرى
بنورِ الشمس يُرسَلُ من رحيم
ترى الاطيار قد هامتْ لغُصن
تغرد. ُ فوق. َ واحات. الكروم
ويعزف صوتها. لحناً يداوي
مواجع. ما تكدس.من. همومِ
فطبْ عيشاً بخلقِ الله. دوماً
جنائن. قد. تُعَطَرُ بالنسيمِ
بقلمي.....ابو النورر الحلبيِ
سألتُ البدر عن همسات ليلٍ
فقالَ الليلُ يسحرُ بالنجومِ
فهذي. قد. تعاتبني. واخرى
تسامرٌ عاشِقا حالَ السقيم
بناتُ النعّْشِ تزّوِرُ ابن دبٍ
يتيماً عاش في حضنِ الحريمِ
وقالَ سْهْيلْ للميزانِ اِنصف
تعدِ الجديَّ حولي. للتخوم
وراحَ النسرُ ينشِبُ مِخلَبيه
على الجوزاءِ ياملُ بالمقيمِ
فتخرجُ من مخادعها الثريا
لتصلحَ ما جرى بينَ الخصومِ
وبنتُ الصُبحِ تبذلُ كُلَ جهدٍ
لتعُلِنَ نفسها. النجم. العظيم
فيأتي الفجر يحملُ كل بشرى
بنورِ الشمس يُرسَلُ من رحيم
ترى الاطيار قد هامتْ لغُصن
تغرد. ُ فوق. َ واحات. الكروم
ويعزف صوتها. لحناً يداوي
مواجع. ما تكدس.من. همومِ
فطبْ عيشاً بخلقِ الله. دوماً
جنائن. قد. تُعَطَرُ بالنسيمِ
بقلمي.....ابو النورر الحلبيِ
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)