طفولتي
ءءءءءءءءءءءء
ذكرني ف للذكرى على جدار خافقي
رسوما نقشت مع هبات الشوق. تندفع
يتدفق الحنين حماما لصهراتها
اماكن ،اوجه،اصوات وراوائح تتنطع
تزعزع الاركان. وجدار صمت الصبر
من زلزالها ، ينهار ومعه القلب يتصدع
عواصف هوجاء باوجاع الشوق محملة
غيوما تزداد تكثفا محملة حنينا كل الصبر تبلع
تغالب القيود ،تكسرها ،انهارا تتحرر
مآق تصلبت ،تنصاع ،ر غما عنها فتدمع
بين الحلق واللسان جحافل كلمات
. تجمدت ، اختبأت،تسابقت في تدافع وتراجع
سلام على ارض النخيل والرمال
ارض الأ جداد وكأنها امتداد لأرض. الينبع
أسائل تربتها هل تذكر. قدمي وأسأل
الاحباب عن ضحكة مني علقت بجدار. ومربع
كنا وكانت روابنا عابقات بلقاح نخل
بلحا يتساقط رطابا قبل حلول المجمع
ريح البيادر يلفح اعماقي بلهب شوق
يجتاحني اذ الشم مني استحضر عنبرا بلج
على جمر الهوى وجلسات المحبة
تعتق شاينا،وفي تنوردفءنفوس خبزنا ينضج
اهلي ،اخواني ،صورا لا تفارقني
يد امي ملمسها يدب كوجع بين. اضلعي
وخشخشة ضحكة في زقاق مظلم
لعجوز تمازح الزمن ولنا تحكي نواذر ابهج
هذه غرف عمقي فتحت نوافذها
فهبت نسمات من المهجة. والخلج
تراكمت الاحداث فحرت ايها
اقدم في الذكر وعن ايها في الحديث اتراجع
مريم حسان
ءءءءءءءءءءءء
ذكرني ف للذكرى على جدار خافقي
رسوما نقشت مع هبات الشوق. تندفع
يتدفق الحنين حماما لصهراتها
اماكن ،اوجه،اصوات وراوائح تتنطع
تزعزع الاركان. وجدار صمت الصبر
من زلزالها ، ينهار ومعه القلب يتصدع
عواصف هوجاء باوجاع الشوق محملة
غيوما تزداد تكثفا محملة حنينا كل الصبر تبلع
تغالب القيود ،تكسرها ،انهارا تتحرر
مآق تصلبت ،تنصاع ،ر غما عنها فتدمع
بين الحلق واللسان جحافل كلمات
. تجمدت ، اختبأت،تسابقت في تدافع وتراجع
سلام على ارض النخيل والرمال
ارض الأ جداد وكأنها امتداد لأرض. الينبع
أسائل تربتها هل تذكر. قدمي وأسأل
الاحباب عن ضحكة مني علقت بجدار. ومربع
كنا وكانت روابنا عابقات بلقاح نخل
بلحا يتساقط رطابا قبل حلول المجمع
ريح البيادر يلفح اعماقي بلهب شوق
يجتاحني اذ الشم مني استحضر عنبرا بلج
على جمر الهوى وجلسات المحبة
تعتق شاينا،وفي تنوردفءنفوس خبزنا ينضج
اهلي ،اخواني ،صورا لا تفارقني
يد امي ملمسها يدب كوجع بين. اضلعي
وخشخشة ضحكة في زقاق مظلم
لعجوز تمازح الزمن ولنا تحكي نواذر ابهج
هذه غرف عمقي فتحت نوافذها
فهبت نسمات من المهجة. والخلج
تراكمت الاحداث فحرت ايها
اقدم في الذكر وعن ايها في الحديث اتراجع
مريم حسان
٤
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق