.. المارد المحظور...
أخفيته حتى لا أبقيه..
ونبض حرفي يلثم معانيه..
بين الغرق ورنين أمواجه..
هل بريق عشقه..
أثمل شهقة لهفتي..
حتى عاد حنين وريده..
أشعل بعيني نجمات..
أرسلني إلى عالم المساء..
أمسية تطرب الجمود لطيفه..
يتسللني للياقة الشهب..
وسحاب الوصال نظرات..
تعيد للحظ حضوره..
أوسمة تتخطى العصور..
لتروي حكايات المارد المحظور..
لحسناء الليل المأثور..
تنتظر شرفة الرقص المرموق..
على بيارق الركب مبعوث..
ليراقص أسيرة أحلامه الرمزية..
خلف ستار الخيال...
التقيا...
غاب عنه..
سطور الكلمات..
ودخل عالم المنفى..
في خفاء روحها..
تجمد للوعة البقاء..
رنا عثمان كنفاني سوريا..
أخفيته حتى لا أبقيه..
ونبض حرفي يلثم معانيه..
بين الغرق ورنين أمواجه..
هل بريق عشقه..
أثمل شهقة لهفتي..
حتى عاد حنين وريده..
أشعل بعيني نجمات..
أرسلني إلى عالم المساء..
أمسية تطرب الجمود لطيفه..
يتسللني للياقة الشهب..
وسحاب الوصال نظرات..
تعيد للحظ حضوره..
أوسمة تتخطى العصور..
لتروي حكايات المارد المحظور..
لحسناء الليل المأثور..
تنتظر شرفة الرقص المرموق..
على بيارق الركب مبعوث..
ليراقص أسيرة أحلامه الرمزية..
خلف ستار الخيال...
التقيا...
غاب عنه..
سطور الكلمات..
ودخل عالم المنفى..
في خفاء روحها..
تجمد للوعة البقاء..
رنا عثمان كنفاني سوريا..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق