#العقيق
سمراءُ في عينيكِ أشتاقُ المدى
و أطوفُ طيراً في رباكِ مُغَرِّدا
سمراءُ . أعشَقُهُ العقيق وما أرى
إِلَّاكِ في عينيَّ تبراً عسجدا
مازلتِ أحلامي العِذابَ و مُنيَتي
مازالَ في قلبي غرامكِ سرمدا
في ليلِ أشواقي أسافراُ عابراً
بحرَ العيونِ كَ مَنْ تَشَهَّى موعدا
لِأُقَبِّلَ الوجناتِ أرتشفُ اللمى
وأذوبُ تحنانا . أضيعُ مُجَدَّدَا
يا مَنْ إلى رؤياكِ أسرجتُ المنى
و ركبتُ أخطاراً و ما خِفْتُ الردى
كُرمى لعينيكِ الصعابُ عشِقْتُها
عانَقْتُ أمواجي و لم أترددا
و قطفتُ نجماتِ السماءِ نثَرتُها
درراً على خديكِ خَرَّتْ سُجَّدا
و نسجتُ من فلقِ الصباحِ عباءةً
غجريةَ الأطيافِ . طرَّزَها النَّدى
عدنان الحمادي
سمراءُ في عينيكِ أشتاقُ المدى
و أطوفُ طيراً في رباكِ مُغَرِّدا
سمراءُ . أعشَقُهُ العقيق وما أرى
إِلَّاكِ في عينيَّ تبراً عسجدا
مازلتِ أحلامي العِذابَ و مُنيَتي
مازالَ في قلبي غرامكِ سرمدا
في ليلِ أشواقي أسافراُ عابراً
بحرَ العيونِ كَ مَنْ تَشَهَّى موعدا
لِأُقَبِّلَ الوجناتِ أرتشفُ اللمى
وأذوبُ تحنانا . أضيعُ مُجَدَّدَا
يا مَنْ إلى رؤياكِ أسرجتُ المنى
و ركبتُ أخطاراً و ما خِفْتُ الردى
كُرمى لعينيكِ الصعابُ عشِقْتُها
عانَقْتُ أمواجي و لم أترددا
و قطفتُ نجماتِ السماءِ نثَرتُها
درراً على خديكِ خَرَّتْ سُجَّدا
و نسجتُ من فلقِ الصباحِ عباءةً
غجريةَ الأطيافِ . طرَّزَها النَّدى
عدنان الحمادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق