عندما أنظر في المرآة
لا أرى إلا تضاريس حفرتها الهموم والآلام
وقسوة الفراق
فَأُشيح وجهي عنها
وقد تواريت خلف أشجار الحنين حتى اختفي عن أنظاري
فيكفيني جروح الروح
وحروف الوجع تكسر حاجز الصمت وتتّسرب
من بين أصابعي فتتعثر برعشات يدي
فهل أغلق أبواب الحنين أم أسرد الحروف المتمردة حتى لا تبقى بركاناً ثائراً في غابات فكري.......!!
لا أرى إلا تضاريس حفرتها الهموم والآلام
وقسوة الفراق
فَأُشيح وجهي عنها
وقد تواريت خلف أشجار الحنين حتى اختفي عن أنظاري
فيكفيني جروح الروح
وحروف الوجع تكسر حاجز الصمت وتتّسرب
من بين أصابعي فتتعثر برعشات يدي
فهل أغلق أبواب الحنين أم أسرد الحروف المتمردة حتى لا تبقى بركاناً ثائراً في غابات فكري.......!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق