قيود النفس
وتَأبى النّفْسُ خسرانَ الكمالِ
وتَرضى بالقُيودِ ولنْ تُبالي
أراها اليومَ تَعْتَصرُ الدموعَ
وكانَ الرّفضُ دونَ الإمْتثالِ
شراعُ الحزنِ تَقبلُهُ القُلوعُ
وليسَ الموجُ منظومَ الرّحالِ
بَنيتُ الوَهمَ مَحفوفَ الشّروعِ
فَشَرعُ الوَهمِ بُنْيانُ الرّمالِ
تُضئُ النّفسُ اسرابَ الشّموعِ
وتَنعي الظّلمَ حينَ الانْشغالِ
فَنعمَ القولُ أحْسنتَ الرجوعَ
وبئسَ الفِعلُ مردودَ الفِعالِ
تَبيتُ اليومَ تَقْبَلُهُ الخُشوعُ
يُضئ الفَجرُ قاتِمَ الاحْتمالِ.
بقلمي...طارق عطية
وتَأبى النّفْسُ خسرانَ الكمالِ
وتَرضى بالقُيودِ ولنْ تُبالي
أراها اليومَ تَعْتَصرُ الدموعَ
وكانَ الرّفضُ دونَ الإمْتثالِ
شراعُ الحزنِ تَقبلُهُ القُلوعُ
وليسَ الموجُ منظومَ الرّحالِ
بَنيتُ الوَهمَ مَحفوفَ الشّروعِ
فَشَرعُ الوَهمِ بُنْيانُ الرّمالِ
تُضئُ النّفسُ اسرابَ الشّموعِ
وتَنعي الظّلمَ حينَ الانْشغالِ
فَنعمَ القولُ أحْسنتَ الرجوعَ
وبئسَ الفِعلُ مردودَ الفِعالِ
تَبيتُ اليومَ تَقْبَلُهُ الخُشوعُ
يُضئ الفَجرُ قاتِمَ الاحْتمالِ.
بقلمي...طارق عطية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق