الشاعر وحيدا يسامر حرفه
وقد فاض وجدا بالقصيد
يرحل عن العالم ويأخذه
الخيال إلى البعيد .....البعيد
يبني قصورا من أمل فوق
الغمام .....أو فوق بحر من
جليد......
ويكتب وحروف الشوق جمرا
تذيب من لهيبها الحديد
يغزل الأشواق فجر بعد
ليل قاسي .....وحلم عنيد
يشرق بالألحان صبحا
فتولد من شفاه المستحيل
عذب النشيد
برهافة الأنامل ورقة المشاعر
وقلم بجنون الحب يجود
يكتب بالاحساس دوما
والنبض مسافر بالوريد
روعة الشعر حين تركع
للشاعر كل حروف القصيد
وقد فاض وجدا بالقصيد
يرحل عن العالم ويأخذه
الخيال إلى البعيد .....البعيد
يبني قصورا من أمل فوق
الغمام .....أو فوق بحر من
جليد......
ويكتب وحروف الشوق جمرا
تذيب من لهيبها الحديد
يغزل الأشواق فجر بعد
ليل قاسي .....وحلم عنيد
يشرق بالألحان صبحا
فتولد من شفاه المستحيل
عذب النشيد
برهافة الأنامل ورقة المشاعر
وقلم بجنون الحب يجود
يكتب بالاحساس دوما
والنبض مسافر بالوريد
روعة الشعر حين تركع
للشاعر كل حروف القصيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق