أجملُ الملكاتِ..
:::
رقراقُ دمعكِ رقصةٌ غجريّةٌ
وحِوارُ وجهكِ ذابلُ القسماتِ
وعليك قالَ العاذولونَ..وولولوا
كم من قتيلٍ أبيضِ الطعناتِ
بالشوقِ رغم الصدِّ يرسمُ دربَها
بيتُ العَروضِ بأنبلِ الكلماتِ
عذقٌ من الخفقاتِ أوهى خصرَها
فتعثرتْ من أحمقِ الخطواتِ
كانتْ ومازالتْ بيارقُ حسنِها
خفّاقةُ الحسراتِ والنظَراتِ
لا تشتري لهوَ الحديثِ..فطهرُها
يلوي الفؤادَ بسجدةِ الصلَواتِ
قالتْ..ومانفكّتْ تقولُ لنفسِها
ويلَ التي لانتْ من النزواتِ
يا ربُّ لا تقطعْ سبيلَ وصالِها
واحفظْ سلامتَها من العقباتِ
كم خنجرٍ بالصخرِ يُثللَمُ حدّهُ
وحديدُها مستوحشُ الضرباتِ
يا حيُّ..يا قيومُ..أثلجْ صدرَها
وامسحَ دموعَ القلبِ بالآياتِ
غيمٌ من الأرزاءِ ظلّلَ دربَها
وغدٌ يخافُ شكيمةً من آتِ
لا شكَّ عندي أنّها مضريّةٌ
نعمٌ..وتخشى كثرةَ اللاآتِ
في قلبِها..مما تحسُّ..بقيّةٌ
تخشى عقيمَ الظلمِ والطعناتِ
في صمتِها محرابُ كلّ نجيبةٍ
وبصدرِها مشبوبةُ الآهاتِ
أهوى بها طهرَ العفافِ وصبوةً
ممزوجةً بالشوقِ والآهاتِ
تتمازجُ الكلماتُ فوقَ حروفِها
مثلَ البحورِ تجيشُ بالأبياتِ
فإذا نأتْ وإذا أتتْ فهْيَ الَّتي
في القلبِ تبقى أجملَ الملكاتِ
:::
رقراقُ دمعكِ رقصةٌ غجريّةٌ
وحِوارُ وجهكِ ذابلُ القسماتِ
وعليك قالَ العاذولونَ..وولولوا
كم من قتيلٍ أبيضِ الطعناتِ
بالشوقِ رغم الصدِّ يرسمُ دربَها
بيتُ العَروضِ بأنبلِ الكلماتِ
عذقٌ من الخفقاتِ أوهى خصرَها
فتعثرتْ من أحمقِ الخطواتِ
كانتْ ومازالتْ بيارقُ حسنِها
خفّاقةُ الحسراتِ والنظَراتِ
لا تشتري لهوَ الحديثِ..فطهرُها
يلوي الفؤادَ بسجدةِ الصلَواتِ
قالتْ..ومانفكّتْ تقولُ لنفسِها
ويلَ التي لانتْ من النزواتِ
يا ربُّ لا تقطعْ سبيلَ وصالِها
واحفظْ سلامتَها من العقباتِ
كم خنجرٍ بالصخرِ يُثللَمُ حدّهُ
وحديدُها مستوحشُ الضرباتِ
يا حيُّ..يا قيومُ..أثلجْ صدرَها
وامسحَ دموعَ القلبِ بالآياتِ
غيمٌ من الأرزاءِ ظلّلَ دربَها
وغدٌ يخافُ شكيمةً من آتِ
لا شكَّ عندي أنّها مضريّةٌ
نعمٌ..وتخشى كثرةَ اللاآتِ
في قلبِها..مما تحسُّ..بقيّةٌ
تخشى عقيمَ الظلمِ والطعناتِ
في صمتِها محرابُ كلّ نجيبةٍ
وبصدرِها مشبوبةُ الآهاتِ
أهوى بها طهرَ العفافِ وصبوةً
ممزوجةً بالشوقِ والآهاتِ
تتمازجُ الكلماتُ فوقَ حروفِها
مثلَ البحورِ تجيشُ بالأبياتِ
فإذا نأتْ وإذا أتتْ فهْيَ الَّتي
في القلبِ تبقى أجملَ الملكاتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق