جروح الفؤاد
بلملم جروح الفؤاد
بعد ما ضاع كل المراد
والعوض من رب العباد
يرزقنا الصبر على البعاد
والقلب مجروح واعلن حداد
اصل المصائب ما الها حدود
فانكسر القلب وشلة الايد
وجف الدما داخل الواريد
وبالدين صبرنا فصرنا حديد
لما وضعنا الاحبه داخل الحود
فبكى القلب الصابر وذاد التنهيد
فكم كان الحبيب شهم ووادود
يا رب يجزيه باجر الشهيد
وجرح تانى اصاب الفؤاد
لما الاهل صدروا لى العناد
وكانهم يعرفونى من جديد
تركوني احيا بنفسى وحيد
اعانى الحياه ومرضى شديد
والقلب تعب وشكواه التنهيد
والا الغبى اللى بيرسل لى تهديد
ومخلينى اعيش حياتى شريد
ما بين مسجون او فى البلد طريد
والهم والغم هلوا على جماعات ووفود
على الحاله اللى وصلت اليها البلاد
المرتب مش بيكفى حتى اكل الولاد
ضعيف وما عاد بيكفى السداد
ومصروفات ما لها سقف ولا حدود
والحيل ضعف وما عاد عندى مجهود
وفواتير على الباب كل اول شهر جديد
فبكى الجنيه اللى باقى فى جيبى الوحيد
عارف انه ذهب الى مقبرة الخلود
بقلم محمد الصيرفى
بلملم جروح الفؤاد
بعد ما ضاع كل المراد
والعوض من رب العباد
يرزقنا الصبر على البعاد
والقلب مجروح واعلن حداد
اصل المصائب ما الها حدود
فانكسر القلب وشلة الايد
وجف الدما داخل الواريد
وبالدين صبرنا فصرنا حديد
لما وضعنا الاحبه داخل الحود
فبكى القلب الصابر وذاد التنهيد
فكم كان الحبيب شهم ووادود
يا رب يجزيه باجر الشهيد
وجرح تانى اصاب الفؤاد
لما الاهل صدروا لى العناد
وكانهم يعرفونى من جديد
تركوني احيا بنفسى وحيد
اعانى الحياه ومرضى شديد
والقلب تعب وشكواه التنهيد
والا الغبى اللى بيرسل لى تهديد
ومخلينى اعيش حياتى شريد
ما بين مسجون او فى البلد طريد
والهم والغم هلوا على جماعات ووفود
على الحاله اللى وصلت اليها البلاد
المرتب مش بيكفى حتى اكل الولاد
ضعيف وما عاد بيكفى السداد
ومصروفات ما لها سقف ولا حدود
والحيل ضعف وما عاد عندى مجهود
وفواتير على الباب كل اول شهر جديد
فبكى الجنيه اللى باقى فى جيبى الوحيد
عارف انه ذهب الى مقبرة الخلود
بقلم محمد الصيرفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق