الثلاثاء، 6 فبراير 2018

قصيدة *ولما هذا الغياب*للشاعرة *سلمى سعيد محمد

وًّلَمَ هَذا الَغَيَابَ

مَوًّجَعَ

حَدَ الَعَذابَ

حَتَى حَلَمَنَا

أفَنَاهَ

وًّبَاتَ يَقَتَاتَ

الَسَرَابَ

فَكلَ مَافَيَ

الَكوًّنَ

دَوًّنَ نَوًّرَ

عَيَنَيَك

إغَتَرَابَ

وًّأيَ نَثَرَ

دَوًّنَ حَرَفَك

مَثَلَ قَصَرَ

دَوًّنَ بَابَ

وًّايَ وًّرَدَ

دَوًّنَ عَطَرَك

فَلَا حَيَاةٍُ

بَعَدَ قَلَبَك

وًّالَمَرَ

فَيَ كأسَ

الَعَمَرَ مَذابَ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق