هاجت بذكركَ لمّا كنتِ مؤنسهم
في ليلةِ السبتِ ياخيزور أركاني
طفقتْ عيوني تستبيحُ بسيلها
خدَ المعذبِ من هجر وحرمانِ
ياقاتلي بالهجر ؛ما فعل النوى؟
زاد الغياب تمزقي وهواني
ما كنتَ تدركُ يا حبيب مقالتي
ماكنت تدرك حرقة النيرانِ
فافهم رعاكَ الحق مقصدَ حرفنا
أقبل حبيب الروحِ دون تواني
#.......
في ليلةِ السبتِ ياخيزور أركاني
طفقتْ عيوني تستبيحُ بسيلها
خدَ المعذبِ من هجر وحرمانِ
ياقاتلي بالهجر ؛ما فعل النوى؟
زاد الغياب تمزقي وهواني
ما كنتَ تدركُ يا حبيب مقالتي
ماكنت تدرك حرقة النيرانِ
فافهم رعاكَ الحق مقصدَ حرفنا
أقبل حبيب الروحِ دون تواني
#.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق