#قسوة_الدمع
ما كانَ أقسى أنْ تَعُقَّ مدامعي
ما كنتُ أحسبُ أنَّ دمعيَ قاسِ
حتَّى توارت كالسراب سعادتي
و سكبتُ عمراً متعباً في الكاس
ما بين أحلامي و بُعْدِكِ عن غدي
وجعٌ تمادى في رحابِ الياسِ
الكلُّ حولي و السرور نديمهم
و أنا نديمي في الورى وسواسي
يا أيُّها الوجدُ الذي أشقيتني
مُذْ صار سُهدي أَوحَدَ الجلاسِ
مُذْ رُحْتُ أشتاقُ الغروبَ و وحشةً
و الليلُ عانقَ في الأسى إحساسي
ومضيتُ في سفرِ اشتياقك حسرةً
ف رَوَيْتُ من نَخْبِ اليَباسِ غراسي
ما بالُ قيدي في هواكِ مُحَنِّطي
و جبالُ صَدِّكَ أوثقتْ أنفاسي
عدنان الحمادي
ما كانَ أقسى أنْ تَعُقَّ مدامعي
ما كنتُ أحسبُ أنَّ دمعيَ قاسِ
حتَّى توارت كالسراب سعادتي
و سكبتُ عمراً متعباً في الكاس
ما بين أحلامي و بُعْدِكِ عن غدي
وجعٌ تمادى في رحابِ الياسِ
الكلُّ حولي و السرور نديمهم
و أنا نديمي في الورى وسواسي
يا أيُّها الوجدُ الذي أشقيتني
مُذْ صار سُهدي أَوحَدَ الجلاسِ
مُذْ رُحْتُ أشتاقُ الغروبَ و وحشةً
و الليلُ عانقَ في الأسى إحساسي
ومضيتُ في سفرِ اشتياقك حسرةً
ف رَوَيْتُ من نَخْبِ اليَباسِ غراسي
ما بالُ قيدي في هواكِ مُحَنِّطي
و جبالُ صَدِّكَ أوثقتْ أنفاسي
عدنان الحمادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق