(خفقهُ الضوء)
أُطبّب القلب بالآمال..... أسعفهُ
لا يطرب العيش إلا الجد لا الكسل
تذود عن حلمنا المجروح أفئدةً
لن تكتفي نشوة الأفواه بالقبلِ
فالشعر بحرٌ عميق ٌ ليس ندركهُ
وليس تكفيه ما نشدوه من جُملِ
والحب يخفق في أرجاء أعيننا
فخفقهُ الضوء رجراجٌ على المقلِ
فمنذُ جئنا الى الدنيا بفطرتنا
والحب وحيٌ أتانا من شفاه ولي
فبيننا من أتى من رحم أمنيهٍ
تمخضت ريبةً في حضرة الوجلِ
وبيننا من أتى والحب مرتسمٌ
وفي جبين المدى بهائهُ الأزلي
هل بيننا متخمٌ بالحب غير أنا
ما بيننا متخمٌ الاي.... بالثِقل
اولم تُأمِن إبراهيم ؟.... قال بلى
ليطمئن فؤادي طال بي أملي
(كإبن متَّى) فكاد اليآس يهزمنا
مغاضباً خلتهم لن يقدرون عليَّ
إبراهيم الباشا
اليمن
أُطبّب القلب بالآمال..... أسعفهُ
لا يطرب العيش إلا الجد لا الكسل
تذود عن حلمنا المجروح أفئدةً
لن تكتفي نشوة الأفواه بالقبلِ
فالشعر بحرٌ عميق ٌ ليس ندركهُ
وليس تكفيه ما نشدوه من جُملِ
والحب يخفق في أرجاء أعيننا
فخفقهُ الضوء رجراجٌ على المقلِ
فمنذُ جئنا الى الدنيا بفطرتنا
والحب وحيٌ أتانا من شفاه ولي
فبيننا من أتى من رحم أمنيهٍ
تمخضت ريبةً في حضرة الوجلِ
وبيننا من أتى والحب مرتسمٌ
وفي جبين المدى بهائهُ الأزلي
هل بيننا متخمٌ بالحب غير أنا
ما بيننا متخمٌ الاي.... بالثِقل
اولم تُأمِن إبراهيم ؟.... قال بلى
ليطمئن فؤادي طال بي أملي
(كإبن متَّى) فكاد اليآس يهزمنا
مغاضباً خلتهم لن يقدرون عليَّ
إبراهيم الباشا
اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق