ردائك الأسود تبا لك ولردائك ذاك الأسود الذي يحمل عبق رائحتك ليتك لم ترسله وليتني لم أمسسه ليتني لم أستنشق رائحة عطرك به لقد جعلني أقيس خاصرة الأرض بشرود حين تمر بأسوأ حالاتك وأحسب فارق التوقيت بين كل لحظة ولحظة ومع كل غمضة عين وانتباهتها ومع كل أستنشاقة لرائحتك تشبه موتي فتبا لردائك الاسود #ندى اليافي#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق