يتلوا الشعور الحرف
لكي ندونه
فتارة بالسعادة يتلوا
والحزن يؤخره
ونرقب سرد الأحرف
حتي تتناغم الكلمات
وتزهوا في اعين القارئين
ويصل المعني الي المقصود
نبحث بين الأهات عن بسمة
وبين الكتمان عن صرخة
وبين الصمت حديث يبوح بالمعني
لا شاطرة هي ولا نباهة
الحس الجارف يتباهي
ويكتب المرة تلو المرة
فتارة يمدح العيون
واخري يهجوا العناد
وأخري ينعت العشق بالجنون
وبعدها يلعن البعاد
والمحور دواير تحاط بالانثي
والذكريات تعلوا الصفحات ولا تنسي
والحنين يفرغ مداده
والعاشقين في المدي يزدادوا
وأمتلأ الكون بالحب
ولكنه ما استطاع أن يوقف الحرب
-----------------
محمد رشاد
لكي ندونه
فتارة بالسعادة يتلوا
والحزن يؤخره
ونرقب سرد الأحرف
حتي تتناغم الكلمات
وتزهوا في اعين القارئين
ويصل المعني الي المقصود
نبحث بين الأهات عن بسمة
وبين الكتمان عن صرخة
وبين الصمت حديث يبوح بالمعني
لا شاطرة هي ولا نباهة
الحس الجارف يتباهي
ويكتب المرة تلو المرة
فتارة يمدح العيون
واخري يهجوا العناد
وأخري ينعت العشق بالجنون
وبعدها يلعن البعاد
والمحور دواير تحاط بالانثي
والذكريات تعلوا الصفحات ولا تنسي
والحنين يفرغ مداده
والعاشقين في المدي يزدادوا
وأمتلأ الكون بالحب
ولكنه ما استطاع أن يوقف الحرب
-----------------
محمد رشاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق